دروس يحبها الطلاب

أعشق هذه الأداة لتعزيز تفاعل الطلاب! من إجابات قصيرة إلى رسومات، هذه الأداة التقنية على رأس قائمتي لتفاعل الطلاب مع المحتوى!

حتى أكثر الطلاب ترددًا كانوا يميلون إلى الأمام، متحمسين للكتابة. قد يتردد طلاب المرحلة الإعدادية في المشاركة، لكن ليس مع Curipod! فهم يحبون الحصول على التغذية الراجعة الفورية من الذكاء الاصطناعي مع فرصة للتحسين.

تعليقات الذكاء الاصطناعي مع التقييم للتحضير للاختبارات ممتازة جدًا! لم أرَ الطلاب بهذا الحماس للكتابة من قبل!

على مدى أكثر من 15 سنة كمدرّب تقني، ما أظن إني شفت منصة تنتشر بسرعة مثل كوريبود. كانت بمنزلة طوق نجاة! تخلّيني أبتكر عروضًا بمحتوى وأنشطة مبنية على المعايير في حوالي دقيقة. الطلاب متفاعلين ويطلبون المزيد!

في المرة الأولى التي استخدمت فيها Curipod في صفي، كان لدي طالبة رفضت العمل مع شريكة. كانت خجولة جدًا. جربت Curipod بمفردها وبعد الحصة أخبرتني سرًا: "كان ذلك صعبًا جدًا." (Mystery Mission). أجبتها: "لهذا أقترح العمل مع شريكة. عقلان أفضل من عقل واحد!" في اليوم التالي، حاولنا Mission مرة أخرى، وهذه المرة تعاونت طالبيتي الخجولة— وتغلّبت على الـMission! كانت تشع فخرًا بعد أن صوّت الجميع لحلّها في القمة. Curipod ليس مجرد نقطة تحوّل في تعلّم الطلاب فحسب، بل أيضًا في بناء ثقة الطلاب بأصواتهم!

استخدمت Curipod لتحضير طلاب الصف الخامس لاختبار STAAR في القراءة، خاصةً للاستجابات القصيرة والموسعة المبنية. كانوا متحمسين منذ البداية — إذ جعلتهم المحفزات التفاعلية والتغذية الراجعة الحية يرغبون في المراجعة والتحسين. قالت إحدى الطالبات: "هل يمكننا فعل هذا كل يوم؟" كبرت ثقتهم مع كل شريحة، ولأول مرة، أصبح الكتابة ممتعة — وليست مرهقة.

أنا معلّم منذ 15 عامًا، ولم أخُض مؤخرًا سوى قليلًا في التكنولوجيا داخل الصف، وها أنا ذا أشجّع الزملاء على الدخول ورؤية كوريبود! الوقت الذي وفرته والتحسّن في مواد دروسي ملموس.

يتعاونون، يبدعون، والأهم… يتكلمون! عشان كذا كوربود لمّسني من القلب. يجلب نفس الشرارة للدروس الأكاديمية. ديناميكي، لحظي، وعنده قوة سحرية وحدة: يخلي طلاب الصف الثامن يردّون علي فعليًا. (مو أمزح، أحيانًا أحس إن كوربود هو السبب الوحيد اللي يخلّيهم يعترفون بوجودي!)

التقى Curipod بي عند تقاطع الإلحاح والابتكار. في غضون شهر واحد فقط، حوّل طلابي من كُتّاب مترددين إلى مفكرين واثقين وفضوليين. أصبح الكتابة شيئًا يرغبون في فعله، وأثبتت نتائج اختبار نهاية العام قوة هذا التحول!

هذا ما أحبه في كوريبود. إنه يوفر أدوات قوية تساعد المعلمين على تلبية احتياجات طلابهم. يبقي المعلم في الصورة ويتأكد من أن الطلاب متفاعلون مع بعضهم البعض وليس فقط مع أجهزتهم.

كيريبود ينجح لأنه يساعد المعلم من دون محاولة استبداله… يساعد المعلمين والطلاب على التواصل، ليُمكّن المعلم من معرفة عملية تفكير طلابه، وليوفر ملاحظات في وقت مبكر بما يكفي ليتمكّن الطلاب—والمعلمون—من التغيير في المسار.

أحب كيف يقلب كوريبود السرد بالتركيز على التعلّم كتجربة اجتماعية مشتركة حيث يهم صوت كل طالب. كوريبود ليس مجرد أداة رقمية أخرى—إنه منصة تضع المجتمع والفضول والتفكير النقدي في قلب عملية التعلّم.